دعوة كريمة من أ.د/ يوسف الإمام، وأ.د عزة عبد الرازق، لجميع الأساتذة الكرام الذين سيسمح وقتهم بالحضور بإذن الله
يوم السبت الموافق 26/ 3/ 2011 الساعة الثانية ظهراً للتحاور مع الباحثين
وطبعاً الدعوة لكل الباحثين والمطلوب منا أن نجمع ما نريد التحاور والتساؤل عنه فاللقاء لن يكون على هيئة محاضرة بل عبارة عن عرض لمشكلات تواجهنا في البحث أو التطبيق، أو أسئلة نريد استيضاحها وسيكون الحوار الأساسي بين الباحثين والتعليق والتوجيه من الأساتذة،
لذا فعلينا طرح أفكارنا وما نريد التحاور فيه كأفكار لنكون محددين ونجمع أفكارنا لنستثمر الوقت ونستفيد أكبر استفادة،
فالرجاء من الجميع أن يخبر زملانا الغير مشاركين معنا في المدونة أو الجروب على جوجل لتصل الدعوة لأكبر عدد ممكن، ثم علينا أن نجمع أفكارنا فعلى كل من يرغب في المشاركة ابداء رأيه وإضافة ما يريد التساؤل عنه.
انتظر ردودكم لتجميع التساؤلات والجميع عليه طرح أفكاره لتكون بداية طيبة تستمر والحمد لله ستكون في موعد بعيد عن السمينار، حتى لا يؤثر على وقته، وجزاكم الله خيراً، ولننشر الدعوة فالحاضر يبلغ الغايب، والدعوة عامة بالطبع للجميع
ونحن شاكرين لجميع الأساتذة الذين سيسمح وقتهم للمشاركة معنا، ونأمل مشاركة جميع الشعب والتخصصات.
يوم السبت الموافق 26/ 3/ 2011 الساعة الثانية ظهراً للتحاور مع الباحثين
وطبعاً الدعوة لكل الباحثين والمطلوب منا أن نجمع ما نريد التحاور والتساؤل عنه فاللقاء لن يكون على هيئة محاضرة بل عبارة عن عرض لمشكلات تواجهنا في البحث أو التطبيق، أو أسئلة نريد استيضاحها وسيكون الحوار الأساسي بين الباحثين والتعليق والتوجيه من الأساتذة،
لذا فعلينا طرح أفكارنا وما نريد التحاور فيه كأفكار لنكون محددين ونجمع أفكارنا لنستثمر الوقت ونستفيد أكبر استفادة،
فالرجاء من الجميع أن يخبر زملانا الغير مشاركين معنا في المدونة أو الجروب على جوجل لتصل الدعوة لأكبر عدد ممكن، ثم علينا أن نجمع أفكارنا فعلى كل من يرغب في المشاركة ابداء رأيه وإضافة ما يريد التساؤل عنه.
انتظر ردودكم لتجميع التساؤلات والجميع عليه طرح أفكاره لتكون بداية طيبة تستمر والحمد لله ستكون في موعد بعيد عن السمينار، حتى لا يؤثر على وقته، وجزاكم الله خيراً، ولننشر الدعوة فالحاضر يبلغ الغايب، والدعوة عامة بالطبع للجميع
ونحن شاكرين لجميع الأساتذة الذين سيسمح وقتهم للمشاركة معنا، ونأمل مشاركة جميع الشعب والتخصصات.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق